تفاصيل الشحنات المسروقة من بوسطة
الشحنات المسروقة
ثلاثة اجهزة من هذا الموديل
hp zbook 17 g6
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
بيانات العميل الذي طلب الاجهزة ثم اجل الاستلام مرتين
وكان طالب 7 اجهزة يعني كان منتظر يروح له 4 اجهزة اخري
ولما طلب تأجيل الاستلام مرتين الغينا شحن الاربعة الاخري وطلبنا ارجاع الاجهزة الثلاثة
الاسم بالكاملاحمد السيد | رقم التليفون+201229443417 |
العنوان بالتفصيل محلفظة سوهاج - مركز العسيرات - العسيرات-العسيرات, سوهاج مما يعني ان الاجهزة الثلاثة لم تنتقل من يد مندوب بوسطة في سوهاج | |
الشحنات وهي بتتجهز
الطرود المرتجع متغيرين
قيمة الاجهزة
طرد رقم 23305895 ب29850ج
طرد رقم 23699866 ب29850ج
قيمة الجهاز ب30000ج طرد رقم 29389513
----------------------------------------
تواصلنا مع الخط الساخن لشركة بوسطة لمده ساعتين ولم نتلقي ردا
محادثات تمت مع رحمه من شركة بوسطة ولكنها تواصلت خطاءا مع متخصص المبيعات اللي
بيتواصل مع العميل اللي كان هيستلم علي الرغم ان رقمه ليس في سيستم بوسطة
بمعني انها جابت رقمه من العميل الوهمي اللي طلب الشحنات
بمعني ان في تواصل غير مفهوم مع موظفين في شركة بوسطة والعملاء الوهميين اللي طلبوا الشحنات
بالاضافة انها هي نفسها في الشات اللي بيننا قالت تسليم الشحنات المرتجع هيكون يوم 2/12/2025
وفي نفس اليوم ارسلت رسالة واتس لبتاع المبيعات تسأله
هل استلمت الشحنات ؟
ففي علامات استفهام غير واضحة
ليه ارسلت الرسالة للمبيعات وليس لي وانا اللي براسلها علي سيستم بوسطة ورقمي الوحيد اللي عليه
وليه بتسأله في نفس اليوم اللي قالت الشحنات هتوصل بعد 5 ايام
هل الشحنات وصلت ؟
يعني واضح ان الموضوع بتخطيط مسبق مع موظفين في بوسطة وعملاء وهميين يطلبوا الطلبات ومايستلموش
وتتغير الطلبات بواسطة مندوبين او موظفين في بوسطة
لشحنات فاضية او متغيرة بأجهزة ليس لها قيمة .
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
كل الفيديوهات مسجلة علي وحدة الكاميرات عندنا منذ تجهيز الشحنات وحتي استلام شحنات وهمية مكانها
وكل المحادثات مسجلة وجاهزة للمراجعه
المتابعه مع شركة بوسطة
اخر رد من شركة بوسطة بعد اكثر من 15 ايميل وتحقيقات مستمرةتلقينا وعد بارجاع ثمن الشحنات الي محفظتنا علي منصة بوسطةومضي اكثر من 24 ساعه ولم يتم ارجاعها
ونحن في انتظار الوفاء بارجاع كامل المبلغ
واذا لم يتم الارجاع سنبداء في السير في الاجراءات القانونية
من عمل محضر للشركة في القسم
ورفع الشكوي الي حماية المستهلك
والله المستعان
تعليقات
إرسال تعليق